حد خط الدم ( شارنغان ، بياكوجان ، التنويم المغناطيسي وارسال الشعور الى الشرتغان )

تقنيقة الشارينغن (بؤبؤ العين - حد خط الدم) والتي تسمح للنينجا فعل الكثير من الأشياء . الشارينغن كمعنى أول هي القدرة على نسخ وتقليد كل شي تشاهدة العين بمافي ذلك جميع حركات الخصم.
ثانيا هي القدر على تنويم الخصم هذه التقنية لها نتائج إيجابية للنينجا حيث يستطيع ان يدخل لدماغ الخصم الخصم بعد تنويمه ويرى كل الحركات التي سيقوم بها. هذه التقنية قوية جدا وتستهلك الكثير من الطاقة والتشاكرا.
قوة الشارينغن تكمن في عدد النقاط في أعين الشخص.

حسننا بما أننا قرأنا القليل عن الشارينغن دعونا نتعمق أكثر بعض الشيء إلى تكوين العين. إن شبكيةَ العين عبارة عن صفحة من المستقبِلات خلف العين وتتكون من نوعين من خلايا استقبال الصور وقضبان ومخاريط.



تكتشف القضبان مستويات الضوء، مما يعني انها تلتقط الصور السوداء والبيضاء فقط . و هذه أكثر شيوعاً قرب حافة العينِ لدى البشر. لايوجد هناك الا مساحة محدودة لاعداد القضبانِ والمخاريطِ في شبكية العين، فان اردت أن تزِيد عدد احدها فلابد أن تنقص عدد الآخر.

لتدرك ذلك يجِب عليك ان تقل ادراكك للصور الملونة حتى ترى بشكل أكثرِ تفصيلاً في الأسود والأبيض، وهذا ما يمكنك بشكل كبير من إدراك الحركة

القضبان هي التي تكشف الحركة والمخاريطَ هي التي تكشف الالوان، هل ذلك مفهوم اكثر؟

حسنا، بما انك لا تستطيع زيادة حساسية القضبان، فلابد أن تزِيد عددها.ومن احدى الطرق لعمل ذلك هو انقاص عدد المخاريطِ بشكل كبير. حسناً، هذا لن يعمل بدون التضحِية بالالوانِ، ولا يبدو ان وتشيها مصاب بعمى الألوان ، اذن ليس هذا هو السر.

الطريقة الآخرى هي تكبير شبكية العين، لكن لكي تصل إلى مستوى الشارينغن لابد أن تكون لديك عينان كبيرتان جدا.






اما الآن، فان العامل الواضح الذي يميز الشارينغن عن العيونِ الطبيعية هو العدد الاضافي لبؤبؤ العين، أليس كذلك؟ لكن كيف يفيدنا ذلك ؟ حسناً، إذا كانت القضبانِ أكثر توفراً حول حافة العين، فان زيادة كمية بؤبؤ العين ستزِيد عدد الحافات الخارجيةَ التي يجب ان تخطّطَ بالقضبان.

لذا، إذا تم تكريس البؤبؤ المركزيِ كلياً إلى المخاريطِ للإحتفاظ بإحساس اللون، فستكون المساحة في البؤبؤين الآخرين مخصصة للقضبانِ للحصول على ادراك أفضل لحركة، الشارينغن.

الآن، تطبيق تشاكرا لتفعيل الشارينغن يمكن أن يستخدم أيضاً لتحفيز ذلك الجزءِ من الدماغِ الذي يستعمل للإحتفاظِ بالذاكرة، والهام ذاكرة المستعمل لأَن تصبح خيالية في الطبيعة أثناء تفعيل الشارينغن، وهكذا لا تمنحهم ادراكاً إستثنائياً فحسب، ولكن أيضاً الذاكرة الفوتوغرافية المطلوبة للقدرة على تذْكر أي قدرات يراها فوراً .

لكن، هذه وجهة نظر علمية تماماً، ولن تعطينا أي بصيرة لفهم الرسائلِ اللا شعورية، لذا عندي تفسير أسهل أيضاً

تقنية البياكوجان هي إحد حدود خطوط الدم
هي عبارة عن تقنية نشطة في العيون تماما مثل الشارينغن ولو نظرنا الى مقدرتها فقط فسنجد أنها تتجاوز الشارينغن. هذا الجيتسو يسمح للنينجا النظر لـ360 درجة كاملة. البياكوجان ايضا لديها القدرة لمشاهدة النظام الحلزوني الداخلي في جسم الأشخاص. وفي الحالات المتقدمة تشاهد ثغرات التشاكرا. البياكوجان لتهاجم الأعضاء الداخلية، لتعطيل الخصم أو قتله وبدون لمسهم حتى
البيوكجان"هي خط الدم الثاني
هذه القدرة تسمح للمستخدم أن يكون لديه القدرة على الرؤية بزاوية 360 درجة ، ورؤية المزيد من الأشياءِ. ولكن يوجد هناك عيب في هذه القدرة على أية حال . فهناك نقطة مخفية يمتلكها كل بياكوجان ، و هذا ما اظهره لنا البعض على الاقل. لقد قيل بأن بياكوجان أرفع شأناً من الشارينغن، لكن في رأيي ان الشارينغن يمكن أن يهزم بياكوجان بالتاكيد

بالنسبة إلى التنويم المغناطيسي والإرسال اللا شعوريِ، فمن المحتمل ان يكون ذلك من مراقَبة دورة العين. هل سبق ان قام شخص بتدوير آلة دائرية أمامك وتكلم بهدوء؟

لن يؤدي هذا العمل الى نتيجة الا إذا كان الشخص مدركا لما يفعله، لذا سأفترض امكانية حدوث ذلك ، لاني سبق ان قلت قبل هذا و سأَقوله ثانية

أنا أعرف جيدا ماذا يمكن ان تفعل الشاكرا.



هذا كل ما عندي حول هذا الموضوع، بالرغم من أن عندي أيضا تقارير عن الإحتمالِ الوراثيِ لتكوين هجين من بياكوجان و الشارينغن ، لكني سأَتوقّف هنا الآن.

تذكر، مرة أخرى، بِأَني فعلت هذا الموضوع للإطلاع فقط ، فأنا أقول ، فإن لم تقتنع فاعتبر هذا الموضوع إفتراضي تماماً، ولا يجِب أن يأخذ بشكل حرفي.